غلقت السلطات الأميركية بنكين في جورجيا وآخر في إلينوي، ليرتفع عدد البنوك المنهارة هذا العام إلى 14، بسبب الآثار التي تركتها أزمة القروض المتعثرة على القطاع المصرفي والتي بدأت مع الأزمة المالية في 2008.
والمصارف الثلاثة التي أغلقت يوم أمس هي أميركان تراست أوف روسويل في جورجيا، وتبلغ قيمة أصوله حوالي 238.2 مليون دولار، ومصرف نورث جورجيا بنك أوف واتكينسفيل بأصول قيمتها 153.2 مليون دولار.
وتعتبر جورجيا أكثر الولايات الأميركية تأثرا بأزمة المصارف، حيث أغلق 21 مصرفا في الولاية منذ الأزمة المالية. أما الولايات الأخرى الأكثر تأثرا فقد كانت فلوريدا وكاليفورنيا وإلينوي.
والبنك الثالث الذي أغلق يوم أمس هو كوميونتي فيرست بنك أوف شيكاغو وتبلغ قيمة أصوله 51.1 مليون دولار.
وفي 2010 انهار 157 مصرفا في أعقاب انهيار 140 مصرفا في 2009.
أما في عام 2008 فقد أغلق 25 بنكا مقابل ثلاثة في 2007.
وكلفت انهيارات البنوك المؤسسة الاتحادية للتأمين على الودائع -وهي مؤسسة حكومية- 36 مليار دولار في 2009 و21 مليار دولار في العام الماضي.
وفي سبتمبر/أيلول الماضي سجل صندوق المؤسسة عجزا بلغ 8 مليارات دولار.
والمصارف الثلاثة التي أغلقت يوم أمس هي أميركان تراست أوف روسويل في جورجيا، وتبلغ قيمة أصوله حوالي 238.2 مليون دولار، ومصرف نورث جورجيا بنك أوف واتكينسفيل بأصول قيمتها 153.2 مليون دولار.
وتعتبر جورجيا أكثر الولايات الأميركية تأثرا بأزمة المصارف، حيث أغلق 21 مصرفا في الولاية منذ الأزمة المالية. أما الولايات الأخرى الأكثر تأثرا فقد كانت فلوريدا وكاليفورنيا وإلينوي.
والبنك الثالث الذي أغلق يوم أمس هو كوميونتي فيرست بنك أوف شيكاغو وتبلغ قيمة أصوله 51.1 مليون دولار.
وفي 2010 انهار 157 مصرفا في أعقاب انهيار 140 مصرفا في 2009.
أما في عام 2008 فقد أغلق 25 بنكا مقابل ثلاثة في 2007.
وكلفت انهيارات البنوك المؤسسة الاتحادية للتأمين على الودائع -وهي مؤسسة حكومية- 36 مليار دولار في 2009 و21 مليار دولار في العام الماضي.
وفي سبتمبر/أيلول الماضي سجل صندوق المؤسسة عجزا بلغ 8 مليارات دولار.