السلام عليكم ورحمته الله
ازيكم ياجمااعة يارب تكونوا كلكوا كويسين
طبعا هو الموضوع باين من عنوانه
عشااان ندخل فى الموضوع على طوول
دلواتى اسطول الحرية دا اسطول فيه فلسطنين ومعاهم ادوية وغذاء ومن غير سلااح
اليهود هاجموا عليهم وقتلوا منهم 16 واحد وجرحوا 60 تانين
ومش راضين يودوهم بلادهم يتعالجوا
والفلسطنين مش راضين يرحوا اسرائيل يتعالجوا
انا هانقلكوا الخبر بالنص وانتوا اقرئوه بالله عليكوا
الاخبـــــــار
أفاد التلفزيون الصهيوني، نقلاً عن مصادر عسكرية غير رسمية، بسقوط العديد من الشهداء والجرحى خلال عملية اقتحام سفن "أسطول الحرية" المتوجِّهة إلى قطاع غزة
وقال إن 16 ممن كانوا على متن "أسطول الحرية" قتلوا، في حين أصيب ما يزيد عن 60 آخرين بجروح مختلفة
موضحة أن قرار الهجوم اتخذ من قِبَل وزير الحرب الصهيوني إيهود باراك في اجتماعٍ عسكريٍّ
فيما أعلن الجيش الصهيوني في وقت لاحق أن عدد الشهداء وصل إلى 19 شهيدًا
]وكانت وسائل إعلام تركية أفادت باستشهاد شخصَيْن على الأقل في بداية الهجوم وإصابة 60 آخرين؛ إصابة عدد منهم خطيرة، متهمة الاحتلال بارتكاب "مجزرة".
يشار إلى أن قوات حربية صهيونية اقتحمت في ساعة مبكرة من فجر اليوم الإثنين (31-5) سفن الأسطول، مطلقة الرصاص الحي
الأمر الذي أوقع قتلى وجرحى في صفوف المتضامنين، لا سيما أن من بينهم كبار في السن.
ويُقل الأسطول 750 مشاركًا من أكثر من 40 دولة
رغم أنه تلقَّى عشرات الطلبات للمشاركة، في حين سيكون ضمن المشاركين في الأسطول 44 شخصية رسمية وبرلمانية وسياسية أوروبية وعربية.
وانباء عن اصابة الشيخ رائد صلاح اصابات خطيرة حسب الوكالة التركية
وقال مراسل الجزيرة عباس ناصر -الذي أكد أنه يتصل خلسة مخافة كشفه من البحرية الإسرائيلية التي قطعت الاتصالات- إن مئات الجنود الإسرائيليين المدعومين من الجو, هاجموا سفن الأسطول في وقت واحد واستخدموا الرصاص والغازات، مما أدى إلى إصابة عدد من الأشخاص على الأقل بجروح.
وأضاف المراسل أن جميع النشطاء الذين تم إيقافهم واجهوا القوات الإسرائيلية بشجاعة كبيرة، ورفضوا التعامل معها.
وفور وقوع الهجوم عقد الرئيس التركي عبد الله غل ورئيس الوزراء رجب طيب أردوغان ووزير الخارجية أحمد داود أوغلو اجتماعا طارئا لدراسة الموقف.
وذكر مراسل الجزيرة في إسطنبول عمر خشرم أن السفير الإسرئيلي في أنقرة استدعي إلى الخارجية التركية للتعبير له عن احتجاج أنقرة على مهاجمة الأسطول.
وقد أدانت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الهجوم، فيما طالب رئيس الحكومة الفلسطينية المقالة منظمة الأمم المتحدة بالتدخل
وأفادت القناة التركية الرسمية بأن مئات المواطنين الأتراك يتجمهرون الآن بصورة كبيرة أمام مقر القنصلية الصهيونية في إسطنبول، وأمام منزل السفير الصهيوني؛ احتجاجًا على عملية "القرصنة البحرية".