لماذا الحديث عن المرأة
الإيجابية؟..
أن المرأة طاقة عظيمة، وقوة كبيرة في الخير أو في الشر.. إن استغلت في الخير أصبحت محضناً يربي الأجيال
ويخرّج الأبطال، فهي مدرسة إيمانية
كما قال حافظ:
الأم مدرسة إذا أعددتها *** أعددت شعباً طيب الأعراق
فهي مدرسة إن أُعدت لمهمتها..وإن أهملت إلى تيارات
الفساد أصبحت معول هدم للأمة وباب
فتنةٍ كبرى ومصيبةٍ عظمى..قال رسول الله صلى الله عليه وسلم [ما تركت بعدي فتنة أضرّ على الرجال من النساء] رواه البخاري..
حاجة الأمة إلى جهود نسائها..
وتكاتفها مع الرجال لتكوين الأمة المسلمة القوية.. والنساء شقائق للرجال" و ﴿وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء
بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ﴾…"
فللنساء دور في بناء المجتمع والأسرة لابد من تفعيله.. ليس دور المرأة مقتصراً على الإرضاع والطبخ.. بل هناك دور أهم من ذلك
وأعظم وهو تربية النشء ونشر الخير
والمشاركة في بناء الأسرة المسلمة المتكاملة..
صور من إيجابية المرأة
المرأة الإيجابية طالبة للعلم حريصة عليه.. ذلك لأنها تعلم
أنه حياة
القلوب، ورياض العقول، وهو الميزان الذي توزن به
الأقوالُ والأعمالُ والأحوال، وهو الحاكم المفرّق
بين الغيّ والرشاد، به يُعرف الله ويُعبد, به تعرف الشرائع والأحكام، ويتميز الحلال عن الحرام،.. وهو إمام والعمل مأموم،
وهو قائد، والعمل
الإيجابية؟..
أن المرأة طاقة عظيمة، وقوة كبيرة في الخير أو في الشر.. إن استغلت في الخير أصبحت محضناً يربي الأجيال
ويخرّج الأبطال، فهي مدرسة إيمانية
كما قال حافظ:
الأم مدرسة إذا أعددتها *** أعددت شعباً طيب الأعراق
فهي مدرسة إن أُعدت لمهمتها..وإن أهملت إلى تيارات
الفساد أصبحت معول هدم للأمة وباب
فتنةٍ كبرى ومصيبةٍ عظمى..قال رسول الله صلى الله عليه وسلم [ما تركت بعدي فتنة أضرّ على الرجال من النساء] رواه البخاري..
حاجة الأمة إلى جهود نسائها..
وتكاتفها مع الرجال لتكوين الأمة المسلمة القوية.. والنساء شقائق للرجال" و ﴿وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء
بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ﴾…"
فللنساء دور في بناء المجتمع والأسرة لابد من تفعيله.. ليس دور المرأة مقتصراً على الإرضاع والطبخ.. بل هناك دور أهم من ذلك
وأعظم وهو تربية النشء ونشر الخير
والمشاركة في بناء الأسرة المسلمة المتكاملة..
صور من إيجابية المرأة
المرأة الإيجابية طالبة للعلم حريصة عليه.. ذلك لأنها تعلم
أنه حياة
القلوب، ورياض العقول، وهو الميزان الذي توزن به
الأقوالُ والأعمالُ والأحوال، وهو الحاكم المفرّق
بين الغيّ والرشاد، به يُعرف الله ويُعبد, به تعرف الشرائع والأحكام، ويتميز الحلال عن الحرام،.. وهو إمام والعمل مأموم،
وهو قائد، والعمل