تتنوع وسائل مواصلات محافظة الجيزة والقاهرة لأكثر من نوع من
المواصلات، أرقاها التاكسى وأقلها التوك توك الداخلى ، ومرورا بالمينى باص
الحكومى والمينى باص الأخضر قطاع خاص والمينى باص العادى والميكروباص
وعربيات رمسيس المهربدة .
لكن وسيلة المواصلات الأشهر بين امبابة
وسفنكس ووسط المهندسين الى جامعة القاهرة هو المينى باص العادى وقلما تجد
ميكرباصات .
ويحتوى المينى باص دا على الكراسى المزودجة المريحة على
جانبيه وطرقة واسعة بينهما تتسع لكثير من الأقدام ربما يصل عددهم لضعف
الجالسين على المقاعد ..
وبخلاف ذلك ..
هناك حاجز صغير يرتفع
الى 40 سم خلف السائق يكفى لجلوس راكبين اثنين مواجهين لباقى الركاب (يعنى
وشهم فى وش باقى الركاب اللى راكبين على الكراسى) ..
وتتميز
مينى باصات جامعة القاهرة - مهندسين .. أو دقى - جيزة .. او جامعة الدول -
جيزة ..باضافة لوح كبير من المرايا .. عرضه بعرض زجاج السيارة الأمامى
وطوله
بطول الشماسة التى تقى السائق من ضوء الشمس (يعنى فى حدود 40 سم)
يعنى
لوح بطول 2 متر وعرض 40 سم
ترى فيه جميع الركاب وجوه الركاب التى
تجلس أمامهم وتجلس خلفهم
_________________
لغاية كدا
حلو الكلام
لكن الكلام اللى مو حلو
ومو جميل
و
كتير وحش
وكتير رزل
وكتير جايبنا لورا
انه تطلع بنت
حليوة ما تلاقيش مكان على الكراسى
فتقعد على الحاجز الصغيور دا وتدى
ضهرها للسواق
وبالتالى تدى ضهرها للمراية الكـــــبيرة
وبالتالى
ضهرها كله يبان لجميع الركاب
وبالتالى المينى باص مورجيحه ومش ساكت
وبالتالى
الكرسى صغير 40 سم يعنى مصيبة
وبالتالى لازم تاخد بالها من البدى
الأحمر القصير
وبالتالى لازم تاخد بالها تلبس حاجة طويلة
وبالتالى
الدنيا ساقعة ولازم تحس بالبرد
وبالتالى انا اتخنقت
وبالتالى
أنا أوجه من هذا المقام كلمة واحدة بس وأخيرة
الى كل بنت بتحب
تلبس البديهات الضيقة القصيرة
خدى بالك من المراية الكبيرة اللى فى
المينى باصات
المواصلات، أرقاها التاكسى وأقلها التوك توك الداخلى ، ومرورا بالمينى باص
الحكومى والمينى باص الأخضر قطاع خاص والمينى باص العادى والميكروباص
وعربيات رمسيس المهربدة .
لكن وسيلة المواصلات الأشهر بين امبابة
وسفنكس ووسط المهندسين الى جامعة القاهرة هو المينى باص العادى وقلما تجد
ميكرباصات .
ويحتوى المينى باص دا على الكراسى المزودجة المريحة على
جانبيه وطرقة واسعة بينهما تتسع لكثير من الأقدام ربما يصل عددهم لضعف
الجالسين على المقاعد ..
وبخلاف ذلك ..
هناك حاجز صغير يرتفع
الى 40 سم خلف السائق يكفى لجلوس راكبين اثنين مواجهين لباقى الركاب (يعنى
وشهم فى وش باقى الركاب اللى راكبين على الكراسى) ..
وتتميز
مينى باصات جامعة القاهرة - مهندسين .. أو دقى - جيزة .. او جامعة الدول -
جيزة ..باضافة لوح كبير من المرايا .. عرضه بعرض زجاج السيارة الأمامى
وطوله
بطول الشماسة التى تقى السائق من ضوء الشمس (يعنى فى حدود 40 سم)
يعنى
لوح بطول 2 متر وعرض 40 سم
ترى فيه جميع الركاب وجوه الركاب التى
تجلس أمامهم وتجلس خلفهم
_________________
لغاية كدا
حلو الكلام
لكن الكلام اللى مو حلو
ومو جميل
و
كتير وحش
وكتير رزل
وكتير جايبنا لورا
انه تطلع بنت
حليوة ما تلاقيش مكان على الكراسى
فتقعد على الحاجز الصغيور دا وتدى
ضهرها للسواق
وبالتالى تدى ضهرها للمراية الكـــــبيرة
وبالتالى
ضهرها كله يبان لجميع الركاب
وبالتالى المينى باص مورجيحه ومش ساكت
وبالتالى
الكرسى صغير 40 سم يعنى مصيبة
وبالتالى لازم تاخد بالها من البدى
الأحمر القصير
وبالتالى لازم تاخد بالها تلبس حاجة طويلة
وبالتالى
الدنيا ساقعة ولازم تحس بالبرد
وبالتالى انا اتخنقت
وبالتالى
أنا أوجه من هذا المقام كلمة واحدة بس وأخيرة
الى كل بنت بتحب
تلبس البديهات الضيقة القصيرة
خدى بالك من المراية الكبيرة اللى فى
المينى باصات