لماذا ياحبيبتي تكابرين وترفضين الاعتراف بالخطاء و ترفضين تقديم الاعتذار لي بكلمة أسف ياحبيبي لقد ظلمتك كثيرا وعذبتك كثيرا ولقد قررت اليوم ان أعتذر لك لنبتدئ صفحة جديدة من الحب وأعدك ياحبيبي بأنني لن أعذبك بحبي بعد اليوم وسوف أعوضك عن كل الأيام التي راحت وأعدك بأنني سوف أعيش معك الحب بطعم وذوق رائع وكأننا حبيبان حبينا بعضنا اليوم بالنظرة الأولى وننسى كل الجروح السابقة وأعترف لك ياحبيبي بأنني أخطأت في حقك كثيرا بهجري وبعادي عنك وبكل شيء وأطلب منك تسامحني وتقفل الماضي بكل جروحه وآلامه وعليك بمعاتبتي من اليوم وصاعدا ان أخطئت في حقك وتنسى كل مامضى :
ياسلام لو تقولي لي حتى بس أسف حبيبي سامحني فقد عذبتك كثيرا واعترف لك بأنني أخطأت بحقك فسامحني .
هل جربتي ياحبيبتي لغة الاعتذار والاعتراف بالخطاء وهل تفهمي معنى ان يتقبل الحبيب اعتذار من حبيبته إلا تعلمي بان الاعتذار يزيل كل الخلافات ويفتح صفحة جديدة بين المحبين .. الاعتذار له وقعه الخاص على النفس له تأثيره السحري على الروح والقلب خصوصا إذا جاء من شخص نحبه ونموت فيه ..
يتخوف البعض من تقديم الاعتذار ويرفض الاعتراف بالخطاء وان كان مخطئ فأنه لا يعترف بذلك ويسارع بالبحث عن أي مبررات لكي لا يظهر بأنه مخطئ في نظر من يحبه ولكي لا يعترف بالحقيقة ولكي يستمر في إصراره على رأيه وفكرته وأقواله الغير صحيحة ويرفض تغييرها ويعتقد بأنه إذا غيرها فأنه سيكون ناقص .. وهذه أخطاء كبيرة لا يفهمها البعض ولا يصححها ويستمر في السير بها من قناعاته بأنها طريقة صائبة في التعامل مع الآخرين ويعتبر في تصنيفه الاعتذار لهم على انه خضوع لهم او ان الاعتذار والاعتراف بالخطاء قد يغير الأمور ضده وسيجعله يخسر من سوف يقدم له الاعتذار ويعتقد بأنه بدون ذلك وبتغيير الحقائق سوف تسير الأمور على مايرام .. ولا داعي للاعتذار والاعتراف بالخطاء من رؤيته وتفكيره الخاطئ.
ولا يجرب يوما لغة الاعتذار وسحرها وجمالها ووقعها على القلب والروح ومدى تقبلها بصدر رحب .
ياسلام لو تقولي لي حتى بس أسف حبيبي سامحني فقد عذبتك كثيرا واعترف لك بأنني أخطأت بحقك فسامحني .
هل جربتي ياحبيبتي لغة الاعتذار والاعتراف بالخطاء وهل تفهمي معنى ان يتقبل الحبيب اعتذار من حبيبته إلا تعلمي بان الاعتذار يزيل كل الخلافات ويفتح صفحة جديدة بين المحبين .. الاعتذار له وقعه الخاص على النفس له تأثيره السحري على الروح والقلب خصوصا إذا جاء من شخص نحبه ونموت فيه ..
يتخوف البعض من تقديم الاعتذار ويرفض الاعتراف بالخطاء وان كان مخطئ فأنه لا يعترف بذلك ويسارع بالبحث عن أي مبررات لكي لا يظهر بأنه مخطئ في نظر من يحبه ولكي لا يعترف بالحقيقة ولكي يستمر في إصراره على رأيه وفكرته وأقواله الغير صحيحة ويرفض تغييرها ويعتقد بأنه إذا غيرها فأنه سيكون ناقص .. وهذه أخطاء كبيرة لا يفهمها البعض ولا يصححها ويستمر في السير بها من قناعاته بأنها طريقة صائبة في التعامل مع الآخرين ويعتبر في تصنيفه الاعتذار لهم على انه خضوع لهم او ان الاعتذار والاعتراف بالخطاء قد يغير الأمور ضده وسيجعله يخسر من سوف يقدم له الاعتذار ويعتقد بأنه بدون ذلك وبتغيير الحقائق سوف تسير الأمور على مايرام .. ولا داعي للاعتذار والاعتراف بالخطاء من رؤيته وتفكيره الخاطئ.
ولا يجرب يوما لغة الاعتذار وسحرها وجمالها ووقعها على القلب والروح ومدى تقبلها بصدر رحب .